مطلوب مندوبة تسويق لشركة فريدرك ام الفرنسية العالمية
شركة فريدرك أم الفرنسية العالمية أسسها الإخوان مينوز في أوائل الثمنيات في فرنسا وكان هدفها تقديم الجمال من الطبيعيه دون اللجوء إلي المواد الكيماوية في تركيبة منتجاتها الشركة انتشرت في أكثر الدول الأوريبية مثل بريطانيا المانيا أسبانيا روسيا بالاضافة إلي فرنسا وكانت أنظارهم نحو الشرق الأوسط لايمانهم بأن المرأة الشرقية هي أكثر نساء العالم تهتم بأناقتها ومظهرها وبدأت في الانتشار في الشرق الأوسط وفتحت في السعودية والبحرين وحاليا الإمارات سياسة عمل الشركة البيع المباشر الكثير يتسال شركة عملاقة بقوة منتجاتها لماذا لاتعرض السلعه في المحلات وتتجه للمندوبات والمندوبين لبيع السلعة لأن البيع المباشر يوفر أكثر من 50 % من قيمة السلعه علي العميل وللفهم الموضوع أكثر أعطيكم مثالا مثلا عطر ماركة عالمية قيمتة 500 ريال هل هذا سعره الحقيقي سعره يكون أقل من السعر المطروح لأنه يجيب ان يضيف علي السلعه قيمة كل المراحل التي تمر فيها السلعه حتي وصولها للمستهلك من تاجر الجملة وتأجر التجزئة وإيجار المحل ورواتب العمال والاعلانات التجارية كل هذا يضاف والمستهلك يتحمل كل هذه الإضافات من أجل الحصول علي المنتج السؤال الآن لماذا ادفع أكثر وأنا متاح لي ان احصل علي منتج مميز وقوي بتكلفه أقل الآن أصبح البيع المباشر صيحة في عالم البيع والتجارة هل عمل مندوب أو مندوبة مربح مميزات العمل لا تعد ولا تحصي والأرباح علي علي حسب نشاط المندوبة ويكفي ان أقول لكم ان الرييس السابق لأمريكا بل كلنتون كان في أول حياته شخص عادي عمل في مجال التسويق والبيع المباشر وكون تروته التي ساعدته في حملته الانتخابية وجعلته يصل إلي رئاسة أقوي دولة في العالم والآن أسأل هل الوظيفة تحقق الطموح والأمال التي ترغب فيها انت أو انتي تعملين في وظيفة 8 ساعات وتأخذي راتب مثلا 5 الآلاف ريال ؤونفس الراتب يأخذه موظف أقل منك مجهود وأقل منك التزام أقل منك خبرة لكن البيع المباشر حسب مجهودك وعملك تأخذين ممكن يصل دخلك إلي عشرات الآلاوف التسويق عمل سهل وكلنا مسوقين أنا وأنت وهو وهي نسوق للمحلات التي نشتري منها ملابسنا أثاثنا كمالياتنا المطاعم والمقاهي التي نرتادها فلماذا نسوق بدون مقابل وأنا أمامي فرصة للتسويق بمقابل وعائد مميز فاتركوا التسويق المجاني وانضموا للتسويق المدفوع وأبدوا في تحقيق الطموحات والأمال
شركة فريدرك أم الفرنسية العالمية أسسها الإخوان مينوز في أوائل الثمنيات في فرنسا وكان هدفها تقديم الجمال من الطبيعيه دون اللجوء إلي المواد الكيماوية في تركيبة منتجاتها الشركة انتشرت في أكثر الدول الأوريبية مثل بريطانيا المانيا أسبانيا روسيا بالاضافة إلي فرنسا وكانت أنظارهم نحو الشرق الأوسط لايمانهم بأن المرأة الشرقية هي أكثر نساء العالم تهتم بأناقتها ومظهرها وبدأت في الانتشار في الشرق الأوسط وفتحت في السعودية والبحرين وحاليا الإمارات سياسة عمل الشركة البيع المباشر الكثير يتسال شركة عملاقة بقوة منتجاتها لماذا لاتعرض السلعه في المحلات وتتجه للمندوبات والمندوبين لبيع السلعة لأن البيع المباشر يوفر أكثر من 50 % من قيمة السلعه علي العميل وللفهم الموضوع أكثر أعطيكم مثالا مثلا عطر ماركة عالمية قيمتة 500 ريال هل هذا سعره الحقيقي سعره يكون أقل من السعر المطروح لأنه يجيب ان يضيف علي السلعه قيمة كل المراحل التي تمر فيها السلعه حتي وصولها للمستهلك من تاجر الجملة وتأجر التجزئة وإيجار المحل ورواتب العمال والاعلانات التجارية كل هذا يضاف والمستهلك يتحمل كل هذه الإضافات من أجل الحصول علي المنتج السؤال الآن لماذا ادفع أكثر وأنا متاح لي ان احصل علي منتج مميز وقوي بتكلفه أقل الآن أصبح البيع المباشر صيحة في عالم البيع والتجارة هل عمل مندوب أو مندوبة مربح مميزات العمل لا تعد ولا تحصي والأرباح علي علي حسب نشاط المندوبة ويكفي ان أقول لكم ان الرييس السابق لأمريكا بل كلنتون كان في أول حياته شخص عادي عمل في مجال التسويق والبيع المباشر وكون تروته التي ساعدته في حملته الانتخابية وجعلته يصل إلي رئاسة أقوي دولة في العالم والآن أسأل هل الوظيفة تحقق الطموح والأمال التي ترغب فيها انت أو انتي تعملين في وظيفة 8 ساعات وتأخذي راتب مثلا 5 الآلاف ريال ؤونفس الراتب يأخذه موظف أقل منك مجهود وأقل منك التزام أقل منك خبرة لكن البيع المباشر حسب مجهودك وعملك تأخذين ممكن يصل دخلك إلي عشرات الآلاوف التسويق عمل سهل وكلنا مسوقين أنا وأنت وهو وهي نسوق للمحلات التي نشتري منها ملابسنا أثاثنا كمالياتنا المطاعم والمقاهي التي نرتادها فلماذا نسوق بدون مقابل وأنا أمامي فرصة للتسويق بمقابل وعائد مميز فاتركوا التسويق المجاني وانضموا للتسويق المدفوع وأبدوا في تحقيق الطموحات والأمال